تراسل شركة تراسل تليكوم سوداسات تم تأسيس شركة سوداسات في أبريل 2007 كشركة بين الشركة السودانية للاتصالات (سوداتل) وشركة حجار القابضة لتوفير خدمات للاتصالات عبرالاقمارالصناعية (vsat).
2009-05-28 وافقت الجمعية العمومية للشركة على زيادة راس المال من 893. 9 مليون دولار إلى 983. 3 مليون دولار من خلال توزيع اسهم منحه بنسبة 10%. 2008-05-25 شركة " سوداتل " تزيد راسمالها الصادر والمدفوع الى 893. 9 مليون دولار عن طريق توزيع اسهم منحة بنسبة 20%. 2008-04-24 شركة سوداتل تزيد راسمالها الاسمي الى 2500 مليون دولار و تعدل اسم الشركة الى " مجموعة سوداتل للاتصالات المحدودة ". 2007-09-18 " سوداتل " تفوز برخصة المشغل الشامل الثاني في السنغال. 2006-07-23 فوز شركة شنقيط تل والتي تملك الاتصالات السودانية 65% من رأس مالها، برخصة المشغل الثالث لخدمة الاتصالات في موريتانيا. 2006-02-06 قامت شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية بشراء ما نسبته 61% من أسهم شركة موبيتل السودانية التابعة لسوداتل، وذلك بمبلغ قدره 1, 33 مليار دولار أمريكي. 2005-07-04 زيادة رأس المال من 462. 2 مليون إلى إلى 662. 2 مليون دولار عن طريق طرح 21. 6% أسهم اكتتاب للمساهمين، و21. 6% اكتتاب عام. 2003-01-18 إدراج شركة الاتصالات السودانية في سوق أبو ظبي للأوراق المالية. 1993-03 تأسيس شركة الاتصالات السودانية – سوداتل بالخرطوم.
قضت محكمة سودانية اليوم الثلاثاء بإعادة خدمة الإنترنت للمشتركين في شركتي "سوداني" و"أم. تي. أن"، وذلك على خلفية دعوى قضائية تقدم بها المحامي عبد العظيم حسن ممثلا لعدد من المشتركين الذين تضررت مصالحهم بسبب قطع خدمة الإنترنت في البلاد. وأفاد مصدر للجزيرة نت في شركة "زين" للهاتف النقال بأن قرار المحكمة سيكون ملزما لكل الشركات دون استثناء، مضيفا "سنعيد الخدمة للجميع حال استجابت الحكومة لقرار المحكمة". وكان المجلس العسكري قرر عبر شركة الاتصالات السودانية قطع خدمة الإنترنت يوم 4 يونيو/حزيران الماضي بعد يوم من فضه اعتصام القيادة العامة وقتل أكثر مئة شخص. وسبق لذات المحامي أن كسب دعوى مماثلة ضد شركة "زين" التي أجبرتها المحكمة على إعادة الخدمة إلى هاتفه الشخصي. ولم يتسن للجزيرة نت الحصول على تعليق من شركتي "سوداني" و"أم. أن" اللتين صدر ضدهما القرار. يأتي ذلك بينما تبدأ اليوم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا اجتماعات تمهيدية بين قوى إعلان الحرية والتغيير والجبهة الثورية لبحث عملية السلام وتشكيل الحكومة والتنسيق في عملية التحول الديمقراطي. وعمد العسكريون إلى قطع خدمة الإنترنت عن الهواتف المحمولة بعيد فض الاعتصام الذي كان مقاما أمام قيادة الجيش يوم 3 يونيو/حزيران الماضي، وهو ما لم تقدم عليه سلطات حكومة البشير التي اكتفت بحجب فيسبوك وواتساب وتويتر، ووقتها لجأ النشطاء إلى برامج الشبكات الافتراضية "في.