[٣] طرق أخرى لخدمة الوطن الحرص على إنشاد النشيد الوطني يومياً دون خجل أو خوف. [١] المحافظة على نظافة المرافق العامة والخاصة، مثل: المدارس والمراكز العلمية. [١] احترام حقوق الآخرين وعدم الاعتداء عليها. [١] البقاء في الوطن وعدم التفكير في الهجرة. [١] المشاركة في المناسبات الوطنية والاحتفال فيها. [٤] دراسة تاريخ البلد، ومعرفة أهمّ الأحداث التي مرّ فيها. [٤] الاطلاع والمعرفة بالأحداث الحالية التي يمرّ بها الوطن. [٤] تعليم الأطفال والأصغر سناً مبادئ حب الوطن. [٤] المراجع ^ أ ب ت ث ج ح عبد العليم سعد، "كيف يخدم الطالب وطنه؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 31-10-2018. بتصرّف. ↑ "Students Give Back to the Local Community",, 5-4-2016، Retrieved 31-10-2018. Edited. ↑ Kris Jensen, "Expert Reviewed How to Help Your Community" ،, Retrieved 31-10-2018. Edited. ^ أ ب ت ث "How to Love Your Country",, Retrieved 31-10-2018. Edited.
الاهتمام بالدراسة يستطيع الطالب خدمة وطنه باهتمامه بدراسته أولاً، أي أن يجعل قدومه إلى المدرسة هادفاً وقيّماً، بالإضافة إلى أهمية تفكير الطالب بالتخصّص الذي يُريد الالتحاق به مستقبلاً في الجامعة، الأمر الذي يعني التفكير في صناعة مُستقبل أفضل، وخدمة بلاده من خلال المهنة التي سيختارها، سواء كانت التعليم، أو الهندسة، أو الطب، أو غيرها، كما من الضروري أن يحترم الطلاب البيئة المدرسيّة لأنّها جزء من الوطن، وأن يتعلّموا مُساعدة زملائهم، ويكونوا قدوةً حسنةً لهم في التعامُل الإنساني، والتمسّك بالأخلاق، وكلها تخلق منهم مواطنين صالحين. [١] التطوع يُمكن للطالب القيام بالأنشطة التطوعيّة، والخيريّة التي فئات كثيرة في وطنه، وفيما يأتي أنواع التطوّع التي يُمكن أن يمارسها الطالب: التطوع في الأنشطة الجامعيّة: يُمكن للطالب المُشاركة في المشاريع التطوعيّة التي تُنظّمها جامعته خلال سنوات الدراسة، بحيث يتم تجميع عدد من الطلبة، وإتاحة خيارات الأنشطة ومواقعها أمام كل طالب، إذ يرغب بعض الطلبة في تقديم الخدمات للمُحتاجين، فيما يُفضل البغض الآخر تنظيف الطرقات العامّة، وربما مُساعدة كبار السن على قضاء حوائجهم، وتُساعد هذه الأنشطة الطالب في تكوين علاقات مع مختلف فئات المُجتمع، وفي الوقت ذاته يستفيد الآخرون من خدماته التطوعيّة.
الوطن هو ما ينبغي أن تتجه إليه الطاقات التي تبحث عن وسائل خدمة الناس وخدمة الأمة، وهي طاقات ضخمة لو وجدت السبل الصحيحة للاستفادة منها بأكبر قدر ممكن. المواطن الحقيقي إنسان عاشق ''يعطي'' وطنه ومجتمعه، عندما يجد الطريقة المناسبة لذلك. التوقيع: جاء هذا الدين العظيم شاملاً لكل مناحي الحياة، وتمثلت الوسطية والاعتدال في تعاليم الإسلام الميسرة، وفي الفهم والتفكير والعبادة والحوار والسلوك، وفي الحياة بكل صورها ومجالاتها
بكلمات أخرى، تحتاج الإدارات الحكومية إلى أن تتحول إلى أنظمة مختلفة، تشبه أنظمة الشركات، لكن الفارق هنا، وهو فارق كبير طبعا، أن الشركات تضع أهدافها على أساس تحقيق الأرباح في آخر العام، بينما تضع الأجهزة الحكومية أهدافها على أساس خدمة المواطن بأفضل شكل ممكن في آخر العام. سألت مديرا حكوميا بارزا عن أهم معايير الأداء والإنجاز السنوية التي يقاس بها عمل وزارته في آخر العام (ما يسمى الـ KPIs)، وضحك طويلا من سؤالي وكأنني إنسان لا أفقه شيئا مما أقول، أو أتحدث عن شيء لا يمت للواقع بصلة. هناك تحد آخر ومهم، وهو كيفية السماح للموظفين غير الحكوميين بالخدمة العامة, لأن خدمة الوطن يجب أن تكون متاحة لكل الناس وليست حكرا على أشخاص بعينهم، وهناك حلول عالمية كثيرة توجد برامج يشارك فيها الناس كمتطوعين أو بدوام جزئي أو خلال سنوات محدودة في حياتهم كمستشارين مثلا، وتعمل هذه البرامج على مزج عاطفة الخدمة العامة مع الطاقات المميزة في المجتمع لتعمل ضمن الأجهزة الحكومية، لكن هذه الحلول ـ في رأيي ـ لا يمكنها أن تؤدي ثمراتها ما لم يتم إحداث ثورة إدارية في ضمن الأجهزة الحكومية لترتبط بالأهداف التي تتوزع من أعلى الهرم ضمن الجهاز الحكومي إلى أصغر موظف، وحينها يمكن ببساطة البحث عن دور لهؤلاء المتطوعين أو ''المتعاونين'' للمساهمة في تحقيق هذه الأهداف.