بين عامي 2012 و2006 إنخفض الرقم ليصل إلى 10 ثم إرتفع ليصلإ إلى12. لم تحدث القائمة عام 2013. وفي عام 2014 كَبُرت القائمة لتضم 19 دولة بزيادة التركيز على المراقبة بالإضافة للحجب. ولم تحدث القائمة عام 2015 عندما نُشرت قائمة "قائمة الدول التي تضع مواطنيها تحت المراقبة" عام 2008، كانت تضم 10 دول. بين 2008 و2012 إزداد العدد إلى 16 وإنخفض إلى 11. لم تحدث الثائمة عام 2013، 2014 أو 2015 انظر أيضا [ عدل] قائمة المنظمات الدولية غير الحكومية قائمة قادة المنظمات غير الحكومية امتيازات المراسل الصحفي الإشراف والرقابة علي الإنترنت حسب البلد تقرير حرية الصحافة مراجع [ عدل] ^ "Introduction - Reporters Without Borders". مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "RFO portail Internet de la télévision Outre-Mer Reporters sans frontières" en. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة); Invalid |script-title=: missing prefix ( مساعدة) ^ "Robert Ménard "se passera très bien des médias " " (باللغة الفرنسية).
إنَّ من أسباب قيام الدول بحجب مواقع معيّنة قد يكون لأسباب أمنيّة؛ بحيث توجد بعض المواقع التي تتضمَّن أفكاراً عن الحروب أو المعارضات التي قد تراها الدول غير مناسبة، بالإضافة لذلك، فإنَّ بعض الدول قد تقوم بحجب بعض أدوات الإنترنت كالرسائل الإلكترونيّة، أو برامج المحادثة، أو أي وسيلة قد تُمكِّن المستخدم من تفادي الحجب المفروض من قِبَل الدولة سكس سحاق جماعي سكس بنت وبنت فيلم سكس عنيف سكس اغتصاب جماعي هنالك عدّة دول تشتهر بوجود عدد كبير من المواقع الإلكترونيّة المحجوبة فيها، وبحسب منظّمة "مراسلون بلا حدود" فإنَّ من أكثر الدول حجباً للمواقع الإلكترونيّة وأكثرها تشدّداً في ذلك هي: الصين، وكوبا، وميانمار، وإيران، ومصر، وبيلاروسيا، وكوريا الشماليّة، والسعوديّة، وسوريا، وتونس، وتركمانستان، وأوزباكستان، وفيتنام، كما أنَّ بعض الدول تستخدم تقنيات حديثة في عمليّة الحجب، فالصين تمتلك ما يسمّى "الجدار الناري العظيم" ، والذي يعد نظاماً لتصفية المواقع عن طريق القيام بالبحث المستمر عن مواقع إلكترونيّة هدّامة عبر الإنترنت ليتم حجبها، كما أنَّ دولة ميانمار تستخدم إجراءات صارمة مع مستخدمي الإنترنت؛ كوضع الرقابة على مقاهي الإنترنت، وجعل أجهزة الحواسيب فيها تأخذ صورة عن الشاشة كلّ بضع دقائق الوسائل المستخدمة لحجب المواقع هناك عدّة وسائل قد تلجأ لها الجهة المسؤولة لحجب المواقع الإلكترونيّة عن المستخدمين، ومنها ما يلي:تصفية الرزم هي وسيلة يتم فيها استخدام جدار الحماية لمراقبة جميع الرزم الداخلة والخارجة من وإلى الشبكة، وبناءً على ما قد تحتويه الرزم من كلمات، فيتم قطع الاتصال (عمليّة تبادل الرزم) بين المرسل والمستقبل.
من إصدارات المنظمة المنشورة ( بالإنجليزية: Handbook for Bloggers and Cyber-Dissidents) "كتيب للمدونين والمعارضين الإنترنتيين"، الذي صدر عام 2005. يوفر الكتيب مساعدات عن كيفية التدوين باسم مستعار وبيان سبل الإفلات من قبضة الرقابة. ويحتوي على إضافات من مدونين صحافيين، أمثال، دان جيلمور، جاي روسين، وإيثان زوكيرمان. مقياس حرية الصحافة [ عدل] مقالة مفصلة: مقياس حرية الصحافة حول العالم تقوم منظمة مراسلون بلا حدود بإصدار مقياس منتظم يُعنى بحرية الصحافة حول العالم كل عام، ويعتبر من أهم المؤشرات المعتمدة لتوثيق مدى الحرية والديمقراطية في مختلف دول العالم ويسمى المسح السنوي بـمقياس حرية الصحافة حول العالم. مؤشر حرية الصحافة العالمي [ عدل] مؤشر حرية الصحافة في 30 مارس 2010 الذي أصدرته المنظمة تجمع المنظمة وتنشر سنوياً ترتيب البلدان بناءً على تقييم المنظمة لسجل حرية الصحافة في كل دولة. وتستبعد الدول الصغيرة، مثل مالطا وأندورا. نشرت قائمة عام 2008 في 21 أكتوبر من نفس السنة. التقرير مبني على استبيان أرسل إلى منظمات متشاركة مع منظمة مراسلون بلا حدود (14 "مجموعة حرية تعبير" في خمس قارات) و 130 مراسل حول العالم، بالإضافة إلى صحفيين، وباحثين، وقانونيين، ونشطاء في حقوق الإنسان.
مراسلون بلا حدود الشعار الاختصار ( بالفرنسية: RSF) البلد فرنسا المقر الرئيسي باريس تاريخ التأسيس 1985 المؤسس روبرت مينار الوضع القانوني منظمة غير ربحية المدير روبرت مينار (–2008) عدد الموظفين 120 الجوائز جائزة سخاروف لحرية الفكر (2005) جائزة الدكتور إيريش سالومون (2002) جائزة لورنزو ناتالي للصحفيين (1992) الموقع الرسمي تعديل مصدري - تعديل إعلان للمنظمة على جدران موقف حافلات في تونس العاصمة مراسلون بلا حدود ( بالفرنسية: Reporters Sans Frontières) هي منظمة غير حكومية تنشد حرية الصحافة ، تتخذ من باريس مقراً لها. وتدعو بشكل أساسي لحرية الصحافة وحرية تداول المعلومات. وللمنظمة صفة مستشار لدى الأمم المتحدة. [1] أسسها روبرت مينارد في العام 1985 ، وروني براومان رئيس منظمة أطباء بلا حدود ، والصحفي جون كلود جويلبواد [2] جون فرانسوا جولار هو أمينها العام منذ 2008. [3] وتحتفل المنظمة في يوم 3 مايو بيوم حرية الصحافة العالمي ، وتنشر المنظمة في هذا اليوم تقريراً كاملاً عن حرية الصحافة في أكثر من 50 دولة وهو مقياس حرية الصحافة حول العالم. حصلت منظمة "مراسلون بلا حدود" على جائزة سخاروف لحرية الفكر من البرلمان الأوروبي سنة 2005.
كيف أفتح المواقع المحجوبة حجب المواقع إنَّ حجب المواقع هو قيام جهة معيّنة بحجب مجموعة من المواقع الإلكترونيّة عن مستخدمين لشبكة الإنترنت بحيث لا يكون باستطاعتهم الدخول إليها أو زيارتها. قد تتم عمليّة الحجب من قِبَل الحكومات لحماية الأطفال من مواقع معيّنة أو لأسباب مختلفة قد تكون سياسيّة، كما ويمكن أن تكون عمليّة الحجب ضمن نطاق البيت الواحد؛ بحيث يقوم الأهل باستخدام إمّا برمجيّات معيّنة أو ضبط الأجهزة بحيث يتم حجب مواقع لا يرونها مناسبة عن أولادهم؛ كالمواقع الإباحيّة، أو مواقع التواصل الاجتماعي، أو غير ذلك تقوم بعض الشركات بحجب بعض المواقع عن موظّفيها؛ وذلك بغرض زيادة إنتاجيّتهم عن طريق إزالة وسائل الإلهاء والتسلية؛ بحيث يمكن أن يقتصر استخدام الموظّفين للإنترنت على مواقع الأبحاث، أو وسائل التواصل المختلفة. من أسباب حجب الشركات لبعض المواقع عن موظفيها هو أنَّ بعض الموظّفين قد يقومون بزيارة مواقع معيّنة قد تُزعِج زملائهم في العمل. [٣] تلجأ بعض الدول إلى حجب مجموعة من المواقع الإلكترونيّة عن مواطنيها لمُختَلَف الأسباب، ومن هذه الأسباب ما هو سياسي؛ كحجب المواقع التي تحتوي على ما يتنافى مع قوانين الدولة، ومنها ما هو اجتماعي؛ كحجب مواقع القِمار، والمخدِّرات، وغيرها.