اذا علمنا ان 70% من النفايات السامة هي نفايات الكترونية فان المملكة العربية السعودية تستورد ما يقارب 239 مليون جهاز كمبيوتر واجهزة اتصال سنويا وان عدد مشتركي خدمات الاتصالات في المملكة يقارب 50 مليون اشتراك. بلمحة سريعة نجد ان الاجهزة الالكترونية تحتوي على معادن نفيسة واخرى قابلة لاعادة الاستهلاك. ففي جهاز ايفون واحد مثلا ما يعادل 0. 34 جرام من الذهب و 0. 34 جرام من الفضة و0. 015 جرام من البلاديوم و 25 جرام من الالمنيوم و15 جرام من النحاس. وان كل طن من الأجهزة والهواتف الذكية كفيل باستخراج 16 طن من النحاس و350 كيلوجرام من الفضة و34 كيلوجرام من الذهب و15 كيلوجرام من البلاديوم. بالتالي فان كل 1 جرام من الذهب موجود في 41 هاتف ذكي وستحتاج الى 38 الف جهاز ذكي للحصول على 1 كيلوجرام من الذهب. كما ان الذهب المستخرج من الهواتف الذكية يعادل 300 ضعف ما يمكن استخراجة من مصادر الذهب الخام لأن تركيز الذهب والفضة في الهواتف أكثر بكثير من تركيزها من المواد الخام. والطاقة المستخدمة لاعادة التدوير أقل بكثير من الطاقة المستخدمة لعملية التصنيع الأولى. تقول فيينا ساها جولا - عالمة في مجال العناصر والمواد من جامعة نيوساوث ويلز- (بان وجود مصانع مصغرة مستقبلا في كل بلدة، يمكنه استخراج جميع المعادن والعناصر الثمينه من الهواتف الذكية التالفة وحرق المتبقي منها بطرق آمنة وفعالة ونظيفة.
اعادة تدوير النفايات الالكترونية والصلبة بطرق مستدامة وصديقة للبيئة ملتزمون في مصنع داز السعودية لتدوير النفايات الالكترونية والصلبة بتوفير درجة عالية من الحماية البيئة لمجتمعنا وضمان إعادة تدوير النفايات الإلكترونية بطرق فعالة، امنه، وصديقة للبيئة. هدفنا توفير مستوى عالي من معايير الجودة في تحويل النفايات الالكترونية والصلبة إلى مواد خام قابلة لإعادة الاستخدام وصديقة للبيئة، وفقا للأنظمة المتبعة محليا ودوليا. لخدمة جميع مناطق المملكة العربية السعودية ودول الخليج تحت رعاية خام الحرمين الشريفين تم وضع حجر الأساس لمصنع داز السعودية توفير مستوى عالي من معايير الجودة في تحويل النفايات الالكترونية والصلبة إلى مواد خام قابلة لإعادة الاستخدام وصديقة للبيئة، وفقا للأنظمة المتبعة محليا ودوليا. لخدمة جميع مناطق المملكة العربية السعودية ودول الخليج نوفر مستوى عالي من معايير الجودة في تحويل النفايات الالكترونية والصلبة إلى مواد خام قابلة لإعادة الاستخدام وصديقة للبيئة، وفقا للأنظمة المتبعة محلياً ودولياً. لخدمة جميع مناطق المملكة العربية السعودية ودول الخليج اقرأ أكثر خدمة جمع النفايات الالكترونية نٌنظم شبكة لجمع النفايات الإلكترونية حول المملكة لضمان حماية بيئة المملكة من التلوث معالجة النفايات وإعادة التدوير نضمن تدمير آمن للبيانات بالإضافة إلى عملية إعادة التدوير بطرق صديقة للبيئة 100% حلول مستدامة نوفر حلول مستدامة وعقود طويلة الأجل في إدارة النفايات الإلكترونية.
يمكن اعادة تدوير الاسلاك التي تم استخلاصها من الاطارات وذلك بصهرها واعادة تشكيلها لتدخل في صناعة معدات فولاذية جديدة. وهذة الطريقة ليس لها مخلفات كبيرة ولا تحتاج الى طاقة كبير, كما انه يمكن لمصنع اعادة تدوير واحد ان يتعمل مع ملايين الاطارات سنويا ويحل مشكلتها تماما, وقد يمتلك المصنع الواحد كافة مراحل خط اعادة التدوير او ان يختص بمرحلة واحدة مثل ان يقوم بسحب الاسلاك وفرم الاطارات ونقلها الى مصانع اخرى لإتمام عمليات اعادة التدوير او قد يختص بإعادة انتاج منتجات مطاطية جديدة من حبيبات المطاط المعاد تدويرها, ويفضل ان يتم خلط المطاط المعاد تدويره مع مطاط جديد وذلك لتحسين خصائصه وتسهيل عمليات تشكيله. مصدر الصورة
خدمة الارجاع نقدم خدمة الارجاع وإعادة التدوير لمصنِعي الأجهزة الكهربائية والإلكترونية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج التخلص من البيانات نقدم خدمة التخلص من البيانات بطريقة آمنة حسب المعايير الأمنية والبيئية بطريقة تضمن عدم الوصول الى البيانات حملة ومبادرة اجتماعية لزيادة الوعي حول إعادة تدوير النفايات الإلكترونية من النفايات السامة في المملكة نفايات إلكترونية مليون طن سنويا انتاج المملكة من النفايات الإلكترونية
حجمها يقدر بثلاثة ملايين طن سنوياً الاثنين - 10 جمادى الآخرة 1439 هـ - 26 فبراير 2018 مـ رقم العدد [ 14335] الدمام: إيمان الخطاف مع توسع نطاق الاستهلاك للأجهزة الإلكترونية في السعودية، ازداد حجم النفايات الإلكترونية التي تخلّفها منشآت القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك التي ينتجها الأفراد. وذكر زامل الشهراني، المختص في تدوير النفايات الإلكترونية والكهربائية، أن السعودية من أكبر المنتجين للنفايات الإلكترونية على مستوى العالم والأولى في الشرق الأوسط، وأشار إلى أن آخر إحصائية تظهر أن حجم النفايات الإلكترونية في السعودية يُقدر بنحو 3 ملايين طن. وقال الشهراني: «التكنولوجيا أصبحت جزءاً من حياتنا كأشخاص أو منشآت، في ظل الحكومة الإلكترونية التي صارت تتعامل بكل الأجهزة الإلكترونية، والسعودية لم يكن لديها أنظمة أو ضوابط بشأن التخلص من النفايات الإلكترونية، لكننا متفائلون بأن يكون هناك اتجاه قوي وقريب في هذا المجال، تماشياً مع برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية السعودية 2030». وعن ضرورة الاهتمام بملف النفايات الإلكترونية، أكد الشهراني لـ«الشرق الأوسط» أن هذه النفايات تعد من النفايات السامة والخطرة، إذ تشكل نحو 70 في المائة من النفايات السامة الموجودة في السعودية، مشيراً إلى أنها تتسبب بأخطار بيئية وصحية وأمنية واقتصادية.