(2010). Suicide and suicide risk in lesbian, gay, bisexual, and transgender populations: review and urnal of homosexuality, 58(1), 10-51. Van Kesteren, P. J., Asscheman, H., Megens, J. A., & Gooren, L. (1997). Mortality and morbidity in transsexual subjects treated with cross‐sex hormones. Clinical endocrinology, 47(3), 337-343. Cohen-Kettenis, P. T., & Pfäfflin, F. The DSM diagnostic criteria for gender identity disorder in adolescents and adults. Archives of sexual behavior, 39(2), 499-513. Hines, M., Brook, C., & Conway, G. S. (2004). Androgen and psychosexual development: Core gender identity, sexual orientation, and recalled childhood gender role behavior in women and men with congenital adrenal hyperplasia (CAH). Journal of sex research, 41(1), 75-81. Zhou, J. N., Hofman, M. A., Gooren, L. J., & Swaab, D. F. (1995). A sex difference in the human brain and its relation to transsexuality. Nature, 378 Bao, A. M., & Swaab, D. (2011). Sexual differentiation of the human brain: relation to gender identity, sexual orientation and neuropsychiatric ontiers in neuroendocrinology, 32(2), 214-226.
ولا يميلن إلى الدمى أو المشاركة في أي نوع من الأنشطة التي تتطلب ارتداء زى أنثوي، أو تقمص دور أنثوي، ترفض الفتاة المصابة بهذا الاضطراب التبول كالإناث (في وضع الجلوس) ، وقد تزعم أن لديها قضيبًا، أو أنه سيتكون لديها، ولا ترغب في أن يصير لديها ثدي أو أن تحيض، كما تؤكد على أنها ستكبر لتصير رجلاً. إن مثل هؤلاء الفتيات عادةً ما يبدو جليًا لديهن التماهي مع الجنس الآخر في تقمص الأدوار والأحلام والخيالات. البالغون واضطراب الهوية الجنسية أما البالغون من المصابين باضطراب الهوية الجنسية فتسيطر عليهم رغبة العيش كفرد ينتمي للجنس الآخر، وقد يظهر انشغاله بذلك في الرغبة القوية في تبني الدور الاجتماعي للجنس الآخر، أو اكتساب المظهر البدني الخاص بالجنس الآخر من خلال المعالجة الهرمونية أو الجراحية، والبالغين المصابين بهذا الاضطراب لا يشعرون بالارتياح من كون الآخرين ينظرون إليهم نظرة استياء لأنهم اختاروا لأنفسهم جنسًا آخر. Call 1 كما يقومون – بدرجات متفاوتة – بتبني السلوكيات وارتداء الملابس، والأساليب الخاصة بالجنس الآخر، بصفة خاصة، قد يقضي هؤلاء الأفراد وقتًا طويلاً في العمل على اكتساب مظهر الجنس الآخر، مثل ارتداء الملابس الخاصة بالجنس الآخر، والكثير منهم يسعون للتعامل مع الناس من منطلق أنهم ينتمون للجنس الآخر، ومن خلال ارتداء الملابس الخاصة بالجنس الآخر والعلاج الهرموني (وإزالة الشعر بالكهرباء بالنسبة للذكور)، يقتنع الناس بأن الكثير من الأفراد المصابين بهذا الاضطراب ينتمون للجنس الآخر.
بين الأطفال، يجب عمل تقييم شامل لتقديم خدمات مناسبة للطفل المصاب باضطراب الهوية الجنسية. تجدر الإشارة إلى أنه ليس كل الأطفال المصابين باضطراب الهوية الجنسية سيستمر لديهم هذا الاضطراب في مرحلة البلوغ، وبناءًا على ذلك، عندما يحال طفل مصاب باضطراب الهوية الجنسية إلى الطبيب، يجب على الطبيب تقييم أولى اهتمامات الطفل – بالإضافة إلى مخاوف الأبوين ورغبات الطفل، مع الأسف، قد يتعرض مثل هؤلاء الأطفال للنبذ الاجتماعي، ولذلك، يجب أن يتم تقديم الدعم للطفل، ومن الممكن أن يتم إمداد الوالدين بمعلومات عن كيفية حماية طفلهما من المضايقات المستمرة على النحو الأمثل. رسالة الامل أطفالنا هم أعز ما نملك فى هذه الحياة، فعند ملاحظاتك لأحد الأعراض التى قمنا بسردها، عليك ألا تتردد فى التواصل والمشورة مع متخصص، وتسعد مستشفى الامل للطب النفسي وعلاج الادمان بالتواصل على مدار الأسبوع، وطوال اليوم، لتلقي الاتصالات والاستفسارات، وكذلك استقبال الحالات من خلال العيادات الخارجية المتخصصة فى مجال الطب النفسي، والتي تحرص على تقديم أفضل خدمة علاجية لعملائها الكرام، وعلى رأسهم مرضى الاضطرابات النفسية، ومنها اضطراب الهوية الجنسية.. لا تتردد فى التواصل معنا فنحن معك أينما كنت.
وتبيَّن أن هذا الاختلاف يرجع إلى اضطراب في (الهرمونات) التي يتعرَّض لها الجنين "قبل" الولادة، مما يؤثِّر على (جِيناته)، وعليه يؤثر على الخطوط الجندرية بالمخ، فيبدأ اضطراب الهُويَّة الجندرية. تبدأ الأعراض بالظهور منذ الولادة، وحيث إنه يختلف سلوك الرَّضيع الذَّكر عن الأنثى؛ فيتبع الرَّضيع سلوك الجنس المعاكس، ثم تزيد وتتضح الأعراض أثناء الطفولة المبكرة، فيشعر الطفل الذَّكر - مثلاً - الذي لم يتعدَّ 3 سنوات أنه أنثى، ويسلك سلوك الطفلة الأنثى في مختلف نواحي حياته، بدايةً من أسلوب اللعب، وحتى طريقة قضاء حاجته. كان هاري بنجامين اختصاصي في علم الغدد الصماء وتخصص في شؤون تغيير الجنس. كان من أوائل من افتتحوا عيادات تخصصت في تغيير الجنس للأشخاص من الجنسين. [1] التشخيص [ عدل] واضطراب الهوية الجنسية لدى الأطفال يوصف عادة "بأنه موجود منذ الولادة"، ويعتبر "عياديا"، وهو غير مشابه لاضطراب الهوية الجنسية الذي يظهر في فترة المراهقة أو فترة البلوغ. [2] في وقت تستهجن فيه عدة ثقافات السلوك الجنسي المغاير، فانها تؤثر بشكل سلبي على الأشخاص المصابين به والأشخاص القريبين منهم. في حالات متعددة تظهر شعورا بعدم الارتياح نابع من أن جسم هذا الشخص هو "الغير صحيح" أو مختلف.
– هناك نوع أخر و هو ما يهتم به علم النفس ، و هذا النوع يكون فيه المريض كامل الهوية الجنسية ، بالمعنى الأدق كامل الذكورة أو الأنوثة ، و هنا يحتاج المريض للمعالجة النفسية ، حتى يتمكن من الاعتراف بجنسه. – و هناك نوع أخر يكون المريض فيه يعاني من مشكلات في الهرمونات أو الجينات الخاصة به ، مع اكتمال الأعضاء التناسلية لأي من الجنسين ، و هذه الحالة لابد أن تخضع للعلاج النفسي و العضوي على حد سواء. دور الأسرة تجاه المريض – لابد أن تتفهم الأسرة المشكلة التي يعاني منها المريض ، و أن يتم التواصل مع الطبيب المختص في هذه الحالات. – لا يصح أبدا في هذه الحالة خلط العقيدة الدينية بالأمر ، فهؤلاء المرضى لا يتوجب أن يدرجوا تحت مسمى المتشبهون بالرجال أو النساء ، بل هم مرضى لابد من علاجهم. – لابد من تنحية المشاعر الاجتماعية جانبا حتى يستطيع المريض تلقي العلاج المناسب ، و من الأفضل أن يتم العلاج في سن مبكر ، أي فور شعور الأم بأن طفلها يعاني من هذا الخلل.
ما هو بالضبط "تغاير النوع الإجتماعي" ؟ وفق للاصدار الخامس من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية DSM-V، فإن المصطلح " اضطراب الهوية الجنسية" Gender identity disorder مصطلح غير مناسب، لأنه يوحي بأن الأعراض التي يظهرها من شخصوا به ذات أصل مرضي. ولكنها في الحقيقة مرتبطة بالمجتمع نتيجة لمعاملتهم على عكس هويتهم الجنسية ذات المنشأ التكويني. لذلك اعتمد المصطلح Gender Dysphoria كمصطلح بديل، و الذي يعني حرفياً "تعاسة الجندر". أما استخدامنا للمصطلح "تغاير النوع الإجتماعي"، فهو ترجمة اجتهادية مبنية على المفهوم وراء هذه الحالة التشخيصية (الغير مَرَضيّة). يمكن تلخيص العلامات الأساسية لتغاير الهوية الجنسية عند الأطفال بالفقرة التالية: "يظهر الأطفال من سن الثانية، العلامات الأولى لتعاسة الجندر، بإظهار عدم راحتهم تجاه الجندر الذي عينوا فيه، أو أعضائهم التناسلية. مثل رفض التبول واقفاً أو الرغبة بذلك. تفضيل أصدقاء اللعب من نفس هويتهم الجنسية. تفضيل ألعاب أونشاطات أو ملابس التي يعتبرها المجتمع مرتبطة بالنوع الذين يرون أنفسهم ينتمون له. يظهر أحياناً الأطفال علامات الاكتئاب والتوتر أو العزلة الاجتماعية نتيجة لهذا.
اضطراب الهوية الجندرية معلومات عامة الاختصاص طب نفسي ، وعلم النفس من أنواع اضطراب نفسي تعديل مصدري - تعديل اضطراب الهوية الجندرية ( بالإنجليزية: Gender dysphoria) اختصارا يعرف بـ(GD). وهو تشخيص يطلقه أطباء وعلماء النفس والفزيولوجيون على الأشخاص الذين يعانون من حالة من اللا ارتياح أو القلق حول نوع الجنس الذي ولدوا به. وكان يعتبر تصنيفا نفسيا، ثم أزيل التشخيص من قائمة الأمراض العقلية والنفسية. لكن جميع المصادر كانت قديمة أو حديثة أقرت أن أسبابه بيولوجية كالتركيبة الجينية للإنسان أو البنية الدماغية المتعلقة بالتأثيرات الهرمونية على الدماغ في فترة التكوين الجنيني (ما قبل الولادة). يصف هذا التشخيص المشاكل المتعلقة بـكره الجسد وعدم الارتياح معه ويكون عقل المصاب بهذا الخلل مشحوناً بتغيير الجسد أو عملية تصحيح الجنس الجسدي ليتناسب مع الهوية الجندرية. وهو تصنيف تشخيصي لا ينطبق بشكل عام على "المصححين جنسياً" أو "المتحولين جنسياً". فان تشخيص اضطراب الهُويَّة الجندرية المذكور في كل مراجع الطب النفسي العربية والعالمية: هو خلل يولد به الإنسان وكانوا يُرجعون سببه إلى البيئة أو التربية. لكن مع التقدم الطبي؛ اتَّضح أن هناك ما يسمى بـ (الخطوط الجندرية) أو (الجنسية) بالمخ، هي المسؤولة عن تعريف وشعور المخ بالجندر الذي ينتمي إليه، وهو ما يسمى بالهُويَّة الجندري، وقد توصَّل العلماء إلى أن هذه الخطوط تكون مختلفةً في هؤلاء المرضى؛ بحيث يشعر الإنسان منذ ولادته أنه ينتمي للجنس المعاكس لجنسه التَّشريحي.
رغم ان ده هو اللي بيعبر عن المعاناة من اضطراب الهوية الجنسية يبدا فى مرحله الطفولة المبكرة لكن الشكاوى والاعراض ممكن تتاخر لحد البلوغ. و التحول الجنسي من الهوية الذكورية للانثوبه بيظهر في بدابته في شكل انه يلبس الراجل لبس الست لحد ما يوصل أنه يطلب يحول جنسه عن طريق العمليات الجراحية ويبقي الشخص أو الجنس اللي هو عايزة ومقتنع بيه في دماغه، والشخص اللي بيعاني من النوع ده من الأضطراب ممكن يهرب نن ضغط المجتمع أنه يتجوز أو يدخل الجيش، و غالبا كتير منهم بيصاب بالاكتئاب و بيعاني من سلوكيات و ميول انتحار و بياخذ شكل الست عشان يقدر يتحرك في المجتمع بسهولة. أزاي بيتم تشخيص حالات اضطراب الهوية الجنسية ؟ وجود الاعراض اللي فاتت منذ الطفولة. بيحس الولد أو البنت بأنه مش راضي عن هويته الجنسية و ومش قادر يقوم بالدور الجنسي اللي متوقع منه بسبب هويته. مش شرط يكون / تكون رغبة المريضة بسبب اجتماعي أو ثقافي ، بمعني إن الست تتحول لراجل عشان يكون ليها دورا اجتماعيا اكبر مثلا. لازم يبقي فيه احباط و تدهور واضح في وظائف المريض المجتمعيه و العملية و النفسية و وأنه ما يكونش مندمج فى المجتمع بسبب مشكلته. ايه هو علاج اضطراب الهوية الجنسية ؟ عشان نعالج الحالات الي من النوع ده لازم يبدأ العلاج باستخدام العلاج بالهرمونات و العلاج النفسي و العلاج الجراحي التكميلي لتصحيح الاعضاء الجنسية الخارجية.
اضطراب الهوية الجنسية قد تكون في يوم من الأيام سمعت عن عمليات التحول الجنسي، واستغربت من طلب شخص أن يتم هذا له، لكن هل عرفت السبب، وأن هذا مرده إلى اضطراب في الهوية الجنسية، يسبب للشخص ضيقا من هويته الجنسية التي ولد بها ورغبته في الانتقال إلى الجنس الآخر للخلاص من انقسام الذات الشديد ونتائجه من قلق و اكتئاب وانسحاب. تعريف اضطراب الهوية الجنسية: يُعرَّف اضطراب الهوية الجنسية، أو ما يعرف أيضًا باسم اضطراب النوع الاجتماعي بأنه حالة يعاني فيها المرضى من مستوى كبير من السخط تجاه الدور الجنسي المحدد لهم بمعنى رفض ذكر لجسده وتعامله مع نفسه كأنثى والعكس، ويختلف هذا عن الشذوذ الجنسي أو الميل الجنسي المزدوج، والذي يكون أكثر توجهاً نحو التفضيل الجنسي للفرد، وليس عدم الرضا عن الجنس الذي ولدوا فيه. وقد تم تصنيف اضطراب الهوية الجنسية رسميًا على أنه اضطراب طبي في دليل الأمراض النفسية الأمريكية، إذ وفقا للأدلة المجموعة فإن الحالة ناتجة عن مجموعة من العوامل السلوكية والنفسية والبيولوجية، وعلى الرغم من تضمينه كاضطراب إلا أنه من المهم التأكيد على أن اضطراب الهوية الجنسية ليس مرضًا عقليًا أو نفسيا. استمر في القراءة… أعراض اضطراب الهوية الجنسية: يمكن ملاحظة أعراض اضطراب الهوية الجنسية في وقت مبكر من الطفولة، إذ غالبًا ما يظهر الأطفال الصغار المصابون بهذه الحالة ما يلي: إظهار الاشمئزاز من رؤية أو التفكير في أعضائهم التناسلية.
في الأسبوع السابع و العشرين (أو ما بعد) تفرز الهرمونات الذكرية مرة أخرى لتكون "جنس الدماغ" في عملية بالغة التعقيد، و ربما لا تفرز في تلك المرحلة نتيجة لمقاومة جسم الأم لهذه العملية. إن كان كذلك فإن الهوية الجنسية للجنين ستكون أنثوية (كما هو افتراضي) وإن كان الشكل ظاهري ذكراً، و قد يحدث العكس إلا أن الأمر هذا نادر مقارنة بالحالة الأولى. أيضاً قد يحصل خلل في كمية الهرمونات، فيصبح لدينا "طيف" من الصفات الجنسية و/أو الجندرية (التفاعل النفسي الاجتماعي Psychosocial والنفسي الجنسي Psychosexual). عند الولادة ينظر الطبيب، ليرى طفلاً بحالة صحية ممتازة، ثم ينظر إلى ما بين رجلي الطفل، فإن وجد تركيباً تم التعارف عليه مجتمعياً أنه للذكور فقط (القضيب الذكري والخصيتين) من المستحيل وقتها معرفة جنس دماغ هذا الطفل، ولا يبدو أن أحداً يكترث، فوجود هذه الأعضاء كاف تماما "للحكم" على الطفل بالعيش ب" الذكورة" أو طبعاً العكس. بالطبع يوجد للأطباء ما يستطيعون تبرير فعلتهم به وفق النموذج التكاثري، كما أن هذه الطريقة ناجحة بنسبة 98. 5% من الأحيان، و إن لم يعجبهم ما رأوا يمكنهم أن يقوموا "بتصحيحه" لكي يجبروا هذا الطفل للانصياع للأنموذج التكاثري، فهم كالمجتمع لا يحبون المتمردين!