ويسمى الطعن في اللبة نحر، ويسمى قطع الحلقوم والمريء بالسكين يسمى ذبح، ويكون الأفضل مستقبل القبلة، يوجهها إلى القبلة. هذا هو الأفضل ولو ذبح إلى غير القبلة أجزأت، لكن كونها إلى القبلة أفضل، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
فهل نحكم بحلية الأكل؟ الجواب: إذا كان الذبح يتمّ مع توفر الشروط المعتبرة في التذكية حال حياة الحيوان فلا إشكال في ذلك. ٢١ السؤال: ما حكم أكل الدجاج المذبوح بالآلة على طريقة المذهب السني والمكتوب عليه (حلال)؟ الجواب: اذا علمت ان الذابح مسلم فهو حلال حتى لو لم يكن شيعيا وان لم تعلم واشتريته من مسلم او كان صاحب الشركة مسلما فهو حلال ايضا. ٢٢ السؤال: لو ذبح القصاب بالستانلس فهل يجوز اكل الذبيحة؟ الجواب: لا يجوز الاكل علي الاحوط وجوباً. ٢٣ السؤال: أنا أعيش في بلد اوروبي وعرفت أن اللحم يتم ذبحه في البلد الذي أعيش فيه بإشراف جماعة إسلامية ولكن قيل لي أنه يتم إطلاق رصاص يحتوي علي مواد مخدرة بالقرب من قرن الحيوان وبالتالي بالقرب من الدماغ ومن ثم يذبح مباشرة وهي لا تزال الروح فيه وذلك لأن قانون البلد وجمعية الرفق بالحيوان تنص علي ذلك. فهل يعتبر أن هذا اللحم مذبوح علي الطريقة الاسلامية؟ والدجاج أيضاً يصعق كهربائياً لتخديره ومن ثم يذبح وحسب قول اللحام فإن الروح لا تزال موجودة فيه وأن هناك جماعة إسلامية مشرفة علي عملية الذبح؟ فهذا اللحم يعتبر حلال؟ الجواب: لا إشكال في الذبيحة من جهة التخدير مع توفر سائر شروط التذكية.
طرق ذبح أخرى [ عدل] الذبح بالصعق الكهربائي ذكاة تصنيع اللحوم غذاء يهودي القوانين الغذائية في المسيحية. مقارنة القوانين الغدائية الإسلامية واليهودية مصادر [ عدل] ^ مركز الأبحاث العقائدية - حرمة ذبائح أهل الكتاب لدى الشيعة نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين. ع ن ت الإسلام إيمان توحيد الله نبوة ملة إبراهيم محمد الإيمان بالملائكة الإيمان بالكتب الإيمان بالرسل الإيمان بالقدر الإيمان بالآخرة الجنة أركان شهادتان صلاة زكاة صيام شهر رمضان حج البيت مصادر القرآن سنة الأحاديث أخرى تاريخ مواقيت أهل البيت صحابة تابعون وتابعوهم خلافة: راشدة ، أموية ، عباسية ، فاطمية ، عثمانية الفتوحات حضارة علوم أدب: شعر بلاد دراسة حكمة: برية مسجد علم: كيمياء وخيمياء ؛ طب وصيدلة ؛ الفيزياء ؛ اختراع التمريض رياضة عيد فن: عمارة تقويم العلم في عصر الحضارة الإسلامية الفقه علم التفسير علم الحديث أصول الدين علم الكلام تفقه بلوغ ذبح ذمي حلال حرام حرمة إحرام نكاح سراح اقتصاد: صيرفة ، مرابحة ، ربا مخالقة صلوات حد استياك تيمم وضوء أذان غسل طهر نجس رثة جزية إصداق جهاد عقيقة طوائف السنة الشيعة الخوارج الأحمدية القأديانية الدروز النصيرية تصنيف مشروع بوابة الإسلام بوابة علم الحيوان بوابة مطاعم وطعام
٢٤ السؤال: هل الكتابة علي علبة الحيوان المذبوح (كالبقر والغنم والدجاج) انه تم ذبحه وفق الشريعة الاسلامية وكذا وجوده في سوق ودكاكين المسلمين كاف (اي الكتابة ووجوده) في حلية اكله سواء كان الحيوان مستوردا من بلد غير الاسلامي أو من بلد اسلامي؟ الجواب: لا إعتبار بهذه الكتابة مطلقاً، نعم وجود اللحم في سوق المسلمين أو يد المسلم أمارة علي تذكيته علي تفصيل مذكور في محله. ٢٥ السؤال: ما هي الدرجة التي ينحرف بها الانسان عن القبلة وما هو المسموح بها وخاصة بالنسبة للذباحة أي الطريقة الشرعية مع العلم انه يوجد مكان خاص هنا للذبح ولكنه منحرف تقريبا ٤٥ درجة عن القبلة ؟ الجواب: لا يغتفر الانحراف عن القبلة اصلاً في حال وجود العلم او قيام الحجة المعتبرة علي وجود الانحراف فعلاً، علماً ان المعتبر في الذبح استقبال الذبيحة للقبلة دون الذابح. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
البحث في: ١ السؤال: ما حكم استخدام عملية التخدير او ضرب راس الحيوان الكبير عند ذبحه؟ الجواب: لا مانع منه اذا بقيت للحيوان حياة مستقرة بعد الضرب ويكون موته مستنداً الي الذبح والتذكية بشرائطها. ٢ السؤال: هل يجوز للمرأة الذبح سواء كان الرجل موجوداً أو غير موجود؟ الجواب: نعم يجوز. ٣ السؤال: ما هو حكم اكل الجراد؟ الجواب: الجراد اذا استقل بالطيران وأخذ حياً باليد أو بغيرها من الآلات حلّ أكله ، ولا يعتبر في تذكيته اسلام الآخذ ولا التسمية حال أخذه ، نعم لو وجده في يد كافر ميتاً ولم يطمئن بأنه أخذه حياً لم يحل وان اخبر بتذكيته كما مرّ في السمك. ٤ السؤال: تكتب عبارة:( مذبوح على الطريقة الاسلامية)على لحوم منتجة في دول إسلامية من قبل شركات غير اسلامية فهل يجوز لنا تناولها ؟ وهل يجوز تناولها إذا كان منشأ هذه اللحوم شركة إسلامية في دول غير إسلامية ؟ ثمّ ما هو الحال لو كان المنشأ شركة أجنبية في دول أجنبية ؟ الجواب: لا اعتبار بالكتابة ، ويتعامل مع تلك اللحوم علي اساس الضوابط العامة فاذا اطمئن بتذكيتها او بحصول إمارة علي التذكية كتصدّي المسلم بذبحها حلّ تناولها والّا لم يجز ذلك. ٥ السؤال: هل تحل ذبيحة الاخرس اذا قام هو بالتذكية والذبح ؟ الجواب: إن حلّ الاكل بالنسبة لنفس الاخرس الذابح باعتبار انه اتى بالبسملة ولو بالاشارة المفهمة جاز لغيره اكلها.
ألا يتم الذبح عن طريق الأسنان أو الأظافر لما في ذلك من تعذيب وألم للذبيحة. أن يتم الذبح بشفرة السكين الحادة وليست بجانبها أو رأسها. يجب إخفاء السكين عن عين الذبيحة حتى لا تشعر بالخوف، كذلك ألا تكون هناك آثار لدماء ذبيحة أخرى، وعدم تواجد بهائم أخرى أثناء الذبح. وقد قال رسول الله في حديثه الشريف عندما رأى رجلاً يحد شفرته وهو يضع قدمه على صفحة الشاة التي سيتم ذبحها "أتريدُ أن تُميتَها موتاتٍ هلَّا حَدَدْتَ شَفْرَتكَ قبلَ أنْ تُضجِعَها". بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة
إن من يقوم بعملية الذبح يجب ان تتوفر فيه بعض الشروط التي تجعل منه اهلًا لعملية الذبح و هو يمكن ان يكون رجلًا او امرأة، وتتمثل تلك الشروط في الآتي: الذابح يجب ان يكون عاقلًا قاصداً لعملية الذبح. يفضل أن يكون مسلماً ويمكن أن يكون من أهل الكتاب. استقبال القبلة بالذبيحة، فإن أخل بذلك جهلاً أو نسياناً فلا تحرم الذبيحة. تسمية الذابح عليها حين الشروع في الذبح، وتتحقق التسمية بذكر الله تعالى مثل: بسم الله أو الله أكبر. تتحقق قطع الأوداج بكل ما يقطعها من آلات معدنية حادة. قطع الأوداج الأربعة وهي عرقا الدم الرئيسان الواقعان في جانبي الرقبة، والحلقوم والمريء، ويستثنى خصوص الجمل فإنه ينحر نحراً بإدخال الآلة الحادة في الموضع المسمى "لبّة". ملاحظات: يكره فصل الرأس عن الجسد ولو حصل لا تحرم الذبيحة به. يتحقق قطع الأوداج الأربعة إذا حصل القطع تحت الجوزة. من علامات الذبح الصحيح إذا شُك بحياة الحيوان عند الذبح، خروج الدم بالمقدار المتعارف أو تحرك شيء من الحيوان بالذبح أو بعده.
فلا يجوز له أن يتمادى في الذبح حتى يصل إلى الحبل الشوكي فيقطعه، لأن في ذلك من التعذيب الغير ضروري للذبيحة. وأن تكون الذبيحة على قيد الحياة عند ذبحها، وأن تموت بفعل الذبح لا بغيره، فلا يقوم الذابح بإلقاء حجرٍ عليها لتموت بسرعة وغيرها من الأمور التي تجعل الموت بسببٍ غير الذبح. ويُستحب أن يستقبل الذابح القبلة عند الذبح والذبيحة كذلك، وهي ليست من الشروط الواحبة بل مستحبة.
شروط الأضحية: لابد أن تتوافر فيها عدة شروط، حتى تكون الأضحية سليمة وينال المسلم أجر هذه الأضحية، والتي يتم توزيع جزء منها على الفقراء وعلى المحتاجين: أول هذه الشروط، لابد أن تكون الأضحية من بهيمة الأنعام سواء البقر, الإبل, الغنم, أما إذا كانت الأضحية من حيوانات أخرى أو طيور لا يطلق عليها أضحية. كما يجب أن تكون سليمة وصحيحة وتكون خالية من العيوب، لا تكون مريضة ولا عوراء ولا عرجاء ولا تكون هزيلة, حيث أنه في حالة وجود عيوب بالذبيحة فإنها لا تعتبر أضحية وتعتبر ذبيحة عادية وينال الشخص أجر الصدق ة لأنه قام بتفريق اللحوم على الفقراء والأصدقاء، ولا تعتبر أضحية لأن من شروط الأضحية أن تكون سليمة وخالية من العيوب. كما يجب الذبح عقب صلاة العيد وحتى غروب أخر يوم من أيام التشريق، يجوز تأخير الذبح حتى أخر أيام العيد، ولا يجب الذبح قبل صلاة العيد حيث لا يجوز ذبح الأضحية قبل صلاة العيد. يتم توزيع الأضحية، لثلاثة أقسام همك ثلث لأهل البيت وثلث للفقراء والمساكين وثلث للأقارب، وتوزيع الأضحية يجعل الود والمحبة تسود بين الأشخاص ويخلق روحا من التكافل الاجتماعي، وتجعل العبد يتقرب إلى الله. تجوز المشاركة في الأضحية تجوز الأضحية بواحدة عن أهل البيت الواحد:1- إذا ضحى الإنسان بشاة من الضأن، أو المعز أجزأت عنه وعن أهل بيته إذا قصد في نيته أن ينتفع بثواب الأضحية الحي و الميت من أهله أو احدهما تحديدا ، روي ابن ماجه و الترمذي أن أبا أيوب رضي الله عنه قال: كان الرجل في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحى بالشاة عنه وعن أهل بيته فيأكلون و يطعمون حتى تباهى الناس فصار كما ترى).
الذَّبح الإسلاميّ ذبح الحيوان في الشّريعة الإسلاميّة يُطلق عليه اسم الذَّكاة الشَّرعيّة، وتعني ذبح أو نحر الحيوان المأكول البريّ أو الدَّاجن- الحيوانات المنزليّة أو حيوانات المزارع- بقطع الحلقوم والمريء أو عقر الممتنع منه؛ فالغاية من ذبح الحيوان هي إزهاق رُوح الحيوان بطريقةٍ شرعيّةٍ. جميع الحيوانات الدَّاجنة يجب فيها الذَّبح، ولا تؤكل إلا بهذه الطَّريقة، ما عدا السَّمك والجراد وكُلَّ ما يعيش في الماء؛ فيحل أكله دون ذبحٍ؛ لتحليل الإسلام له، قال صلى الله عليه وسلم في البحر:"هو الطَّهور ماؤه الحِلُّ ميتته". طريقة الذَّبح الإسلاميّ لكي يكون ذبح الحيوان موافقاً للكتاب والسُّنة، لا بُد من توافر عدّة شروطٍ معاً، وهي: الأهليّة للذَّابح أو المُذَّكي؛ فيجب أنْ يكون سليم العقل، صاحب دِينٍ سماويٍّ- مسلماً أو نصرانيّاً أو يهوديّاً-؛ وقد أجاز الشَّرع أنْ يكون الذَّابح من اليهود والنَّصارى؛ لأنَّهم يعتقدون في دِينهم بتحريم الذَّبح لغير الله، وتحريم أكل الميتة بناء على ما جاء به أنبياؤهم، أمّا غيرهم من الوثنيين والمجوس والمشركين؛ فإنهم يذبحون للأصنام ويأكلون الميتة. توفر أداة الذَّبح: وهي كلُّ أداة حادَّةٍ تعمل على إراقة الدَّم من الحيوان دُفعة واحدةً سواءً كانت مصنوعةً من الحديد أو الحجر أو غير ذلك، ما عدا العِظام والظُّفر لنجاستها.