كما أزالت شركة داماك الإماراتية صورة ترامب واسمه من مجمع لملاعب الغولف يتم إنشاءه في دبي بتكلفة 6 مليارات دولار.
مصدر الصورة AFP Image caption بن طلال يعد أكثر العرب ثراء تبادل الأمير السعودي وأحد أكثر العرب ثراء الوليد بن طلال الهجوم مع المرشح المحتمل في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب. وكتب بن طلال عبر حسابه بموقع تويتر للتواصل الاجتماعي موجها كلامه لترامب "أنت عار ليس فقط على الحزب الجمهوري ولكن على أمريكا بأسرها". وطالب الأمير السعودي ترامب بالانسحاب من السباق للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات المقررة العام المقبل. وأضاف بن طلال الذي كتب تغريدته باللغة الإنجليزية "انسحب من سباق الرئاسة الأمريكية فأنت لن تفوز أبدا". ويأتي ذلك وسط الهجوم الواسع الذي يواجهه ترامب بسبب دعوته لمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة لفترة حتى ولو كانوا يحملون الجنسية الأمريكية. Getty ترامب يواجه حملة دولية بسبب تصريحاته الأخيرة "الأمير الأحمق" من جانبه رد ترامب على تغريدة الوليد واصفا إياه بأنه "أحمق". وقال ترامب عبر تويتر كذلك "الأمير الأحمق الوليد بن طلال يريد أن يتحكم في الولايات المتحدة، والسياسيون الذين ينعمون بثروات آبائهم لن يستطيعوا فعل ذلك عندما يتم انتخابي". يذكر أن ترامب قد خسر العديد من استثماراته في منطقة الشرق الأوسط حيث علقت بعض الشركات مبيعات المنتجات التي تنتجها شركاته.
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- رد الملياردير، دونالد ترامب المرشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016، في تغريدة على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، على انتقاد الأمير ورجل الأعمال السعودي، الوليد بن طلال، له، السبت. إذ دعا الأمير بن طلال في وقت سابق من السبت، ترامب للإنسحاب من سباق الرئاسة، بعد دعوة ترامب إلى منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة الأمريكية متذرعا بالأمن والحماية. وجاء انتقاد الوليد بن طلال أيضا على صفحته الرسمية بتويتر حيث قال: "أنت عار ليس فقط على الحزب الجمهوري بل على كل أمريكا.. انسحب من سباق الرئاسة الأمريكية فلن تفوز أبدا. " ورد ترامب على ذلك الانتقاد قائلا في تغريدة: "يريد الوليد بن طلال التحكم بالسياسيين في أمريكا بماله، ولن يستطيع ذلك عندما يتم انتخابي. " ويذكر أن ترامب، زعم أن أصدقائه من المسلمين يشعرون بالسرور حيال المواقف التي أطلقها وطالب عبرها بحظر دخول المسلمين إلى أمريكا، مضيفا أن تلك التصريحات "مهمة المسلمين" وأن شخصية "مهمة جدا" من الشرق الأوسط اتصلت به لتؤكد له ذلك، كما رفض تشبيهه بهتلر أو اتهامه بالإسلاموفوبيا.
اشترك لتصلك أهم الأخبار رد المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، الأحد، على رجل الأعمال السعودي، الوليد بن طلال، بعد مطالبة الأخير له بالانسحاب من انتخابات الرئاسة الأمريكية، واصفًا إياه بأنه «عار على الولايات المتحدة الأمريكية». وأعاد «ترامب» عبر حسابه الرسمي على «تويتر» نشر تويته كتبها أحد متابعيه، بها سؤال موجه إلى الوليد بن طلال جاء فيه: «هل استقبل بلدك المملكة العربية السعودية أي من اللاجئين؟، إذا كانت الإجابة لا، فلم لا؟». يذكر أن الوليد بن طلال هاجم دونالد ترامب، قبل يومين، وقال له: «أنت عار، ليس فقط على الحزب الجمهوري ولكن على أمريكا كلها، انسحب من سباق الرئاسة الأمريكية لأنك لن تفوز»، ما جعل «ترامب» يرد عليه قائلًا: «الأمير الوليد الغافل يريد أن يتحكم بسياستنا في الولايات المتحدة بأموال الوالد، لن يستطيع فعل ذلك إذا انتُخبت». وتأتي تلك التصريحات المتبادلة على خلفية هجوم «ترامب» على المسلمين، داعيًا إلى حظر دخولهم الولايات المتحدة الأمريكية بعد هجوم كاليفورنيا. الوضع في مصر اصابات 9, 400 تعافي 2, 075 وفيات 525 الوضع حول العالم 4, 142, 107 1, 458, 191 281, 669
تاريخ النشر: 23. 08. 2016 | 05:54 GMT | آخر تحديث: 23. 2016 | 05:54 GMT | مال وأعمال RT الأمير الوليد بن طلال ودونالد ترامب تابعوا RT على قال الملياردير السعودي الشهير الوليد بن طلال إنه أنقذ المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب من الإفلاس مرتين، واصفا إياه بـ"الرجل السيء والناكر للمعروف". وقال الأمير بن طلال في حوار مع جريدة "حرييت" التركية مؤخرا إنه اشترى الفنادق التي يملكها ترامب بعد أن استحوذت عليها البنوك وبدأت تطالبه بدفع الديون التي أخذها منها في وقت سابق. وأكد الأمير السعودي أن اليخت الذي استعمله للقدوم إلى شواطئ أنطاليا جنوب غرب تركيا هو نفس اليخت الذي اشتراه سابقا من دونالد ترامب حينما كان معرضا للإفلاس. وكان الأمير السعودي قد سبق له أن تهجم على ترامب في تغريدة على "تويتر"، قال فيها إنه يجب على ترامب أن ينسحب من سباق الرئاسة فورا، واصفا إياه بأنه عار على الحزب الجمهوري وعار على أمريكا. على صعيد آخر، اختار رجل الأعمال السعودي قضاء عطلته الصيفية في أنطاليا التركية ككل سنة من أجل إيصال رسالة شخصية للشعب التركي ورئيسه بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي حدثت في تركيا منتصف الشهر الماضي.